من خلال جلسة فردية، يصبح بإمكان المريض أن يحصل على:
خطة غذائية أو صحية مصممة بناءً على احتياجاته، بعيدًا عن الحلول العامة التي لا تناسب الجميع.
إرشادات عملية لإدارة الإرهاق، التوتر، والنوبات بطريقة أكثر فاعلية.
متابعة دقيقة تساعده على ملاحظة التحسن وتعديل الخطة عند الحاجة.
دعم نفسي وعاطفي يجعله يشعر بأنه ليس وحده في هذه الرحلة.
فهم أفضل لجسده وإشاراته، مما يقلل من احتمالية الانتكاسات ويعزز قدرته على التحكم بحياته.
الاستشارة الفردية ليست رفاهية
إنها خطوة ذكية لكل مصاب بالتصلب المتعدد يريد أن يعيش حياته بقوة واتزان، ويستعيد السيطرة على صحته يومًا بعد يوم

يجمع بين الطب القديم والحديث
والتكيُف مع رحلة التعايش
وأن لكل داء دواء
وتقديم الدعم والتحفيز المستمرين
لست وحدك في رحلتك أنا معك